هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
فتحت السلطات السعودية تحقيقا في قضية إعلانات تداولها سعوديون عبر شبكات التواصل الاجتماعي يعبرون من خلالها عن رغبتهم في التنازل عن خادماتهم المغربيات مقابل مبالغ مالية، ما أثار موجة من الانتقادات وحفيظة العديد من النشطاء المغاربة، واصفين الأمر بـ"سوق للنخاسة وإهانة لكرامة المرأة المغربية".
كشف تقرير صادم عن وجود سوق لبيع "العبيد" في ليبيا، واستغلال المهاجرين غير الشرعيين في هذه التجارة، بعد فشلهم في العبور إلى أوروبا.